وصف الاختراع :
قامت شركة (lake Tamarack) بالمبادرة بتصنيع أول قارب أو سفينة تعمل بصورة كاملة بالطاقة الشمسية (سواء من ناحية الوقود أو من جميع الأجهزة التكنولوجية داخل المركب) ، دون ترك أي بصمة سلبية على البيئة أو على المياه.
وتبشر هذه المبادرة بميلاد عصر جديد في وسائل النقل المائي، سواء لأغراض تجارية أو ترفيهية، وسوف نرى تحولا في تقنيات التصنيع التقليدية والاتجاه نحو الصناعة الخضراء، فضلا عن التقليل من الاعتماد على الوقود الأحفوري.
ويصرح المدير التنفيذي (Monte Gisborne) لشركة (Tamarack) ، بأن السفينة سيقوم شحنها عن طريق حاويات الشحن، لنقلها بسهولة إلى للعملاء الذين يعيشون في أماكن بعيدة.
ومن الجدير بالذكر، أن السفن في نظام النقل معروفة بمستوياتها العالية للتلوث والاعتماد الكامل على الوقود الأحفوري.و بذلك الاختراع يبدأ عصر التكنولوجيا الصديقة للبيئة .
وتبشر هذه المبادرة بميلاد عصر جديد في وسائل النقل المائي، سواء لأغراض تجارية أو ترفيهية، وسوف نرى تحولا في تقنيات التصنيع التقليدية والاتجاه نحو الصناعة الخضراء، فضلا عن التقليل من الاعتماد على الوقود الأحفوري.
ويصرح المدير التنفيذي (Monte Gisborne) لشركة (Tamarack) ، بأن السفينة سيقوم شحنها عن طريق حاويات الشحن، لنقلها بسهولة إلى للعملاء الذين يعيشون في أماكن بعيدة.
ومن الجدير بالذكر، أن السفن في نظام النقل معروفة بمستوياتها العالية للتلوث والاعتماد الكامل على الوقود الأحفوري.و بذلك الاختراع يبدأ عصر التكنولوجيا الصديقة للبيئة .
مزايا الاختراع :
• التقليل من انبعاثات الكربون و أضراره على البيئة، وذلك ما دفع العلماء و المصممين على تصميم ذلك القارب الذي يعمل بالطاقة الشمسية أي الطاقة النظيفة و الخضراء.
• تقوم كبرى شركات صناعة السيارات والسفن في العالم اليوم في اتجاه نحو الصناعات الصديقة للبيئة دون انبعاث ضخمة من الكربون و الأدخنة الضارة بالبيئة والتي تعتمد كثيرا على الوقود الأحفوري ، مما يجعل هذا الاختراع يحظى باهتمام كبرى الشركات المتخصصة في هذا المجال في العالم
• تقوم كبرى شركات صناعة السيارات والسفن في العالم اليوم في اتجاه نحو الصناعات الصديقة للبيئة دون انبعاث ضخمة من الكربون و الأدخنة الضارة بالبيئة والتي تعتمد كثيرا على الوقود الأحفوري ، مما يجعل هذا الاختراع يحظى باهتمام كبرى الشركات المتخصصة في هذا المجال في العالم
